DECLUTTER YOUR HOME- ORGANIZE YOUR LIFE -STAY HEALTHY - DIETS - LIVE WELL SPORTS - NEWS -ISLAMICS - LINKS FOR KIDS - AND LOTS OF GREAT ARTICLES & TOPICS EVERY DAY at TARTEEB
الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012
هشاشة العظام
ما هي هشاشة العظام؟ | ||||||||||
|
الاثنين، 1 أكتوبر 2012
بانت سعاد / ل كعب بن زهير
من أجمل وأشهر القصائد لكعب بن زهير
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ | مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ |
وَما سُعادُ غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا | إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ |
هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً | لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ |
تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلمٍ إِذا اِبتَسَمَت | كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ |
شُجَّت بِذي شَبَمٍ مِن ماءِ مَحنِيَةٍ | صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ |
تَجلو الرِياحُ القَذى عَنُه وَأَفرَطَهُ | مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ |
يا وَيحَها خُلَّةً لَو أَنَّها صَدَقَت | ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ |
لَكِنَّها خُلَّةٌ قَد سيطَ مِن دَمِها | فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ |
فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها | كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ |
وَما تَمَسَّكُ بِالوَصلِ الَّذي زَعَمَت | إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ |
كَانَت مَواعيدُ عُرقوبٍ لَها مَثَلاً | وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ |
أَرجو وَآمُلُ أَن يَعجَلنَ في أَبَدٍ | وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ |
فَلا يَغُرَّنَكَ ما مَنَّت وَما وَعَدَت | إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ |
أَمسَت سُعادُ بِأَرضٍ لا يُبَلِّغُها | إِلّا العِتاقُ النَجيباتُ المَراسيلُ |
وَلَن يُبَلِّغها إِلّا عُذافِرَةٌ | فيها عَلى الأَينِ إِرقالٌ وَتَبغيلُ |
مِن كُلِّ نَضّاخَةِ الذِفرى إِذا عَرِقَت | عُرضَتُها طامِسُ الأَعلامِ مَجهولُ |
تَرمي الغُيوبَ بِعَينَي مُفرَدٍ لَهَقٍ | إِذا تَوَقَدَتِ الحُزّانُ وَالميلُ |
ضَخمٌ مُقَلَّدُها فَعَمٌ مُقَيَّدُها | في خَلقِها عَن بَناتِ الفَحلِ تَفضيلُ |
حَرفٌ أَخوها أَبوها مِن مُهَجَّنَةٍ | وَعَمُّها خَالُها قَوداءُ شِمليلُ |
يَمشي القُرادُ عَلَيها ثُمَّ يُزلِقُهُ | مِنها لَبانٌ وَأَقرابٌ زَهاليلُ |
عَيرانَةٌ قُذِفَت في اللَحمِ عَن عُرُضٍ | مِرفَقُها عَن بَناتِ الزورِ مَفتولُ |
كَأَنَّ ما فاتَ عَينَيها وَمَذبَحَها | مِن خَطمِها وَمِن اللَحيَينِ بَرطيلُ |
تَمُرُّ مِثلَ عَسيبِ النَخلِ ذا خُصَلٍ | في غارِزٍ لَم تَخَوَّنَهُ الأَحاليلُ |
قَنواءُ في حُرَّتَيها لِلبَصيرِ بِها | عِتقٌ مُبينٌ وَفي الخَدَّينِ تَسهيلُ |
تَخدي عَلى يَسَراتٍ وَهيَ لاحِقَةٌ | ذَوابِلٌ وَقعُهُنُّ الأَرضَ تَحليلُ |
سُمرُ العُجاياتِ يَترُكنَ الحَصى زِيَماً | لَم يَقِهِنَّ رُؤوسَ الأُكُمِ تَنعيلُ |
يَوماً يَظَلُّ بِهِ الحَرباءُ مُصطَخِماً | كَأَنَّ ضاحِيَهُ بِالنارِ مَملولُ |
كَأَنَّ أَوبَ ذِراعَيها وَقَد عَرِقَت | وَقَد تَلَفَّعَ بِالقورِ العَساقيلُ |
وَقالَ لِلقَومِ حاديهِم وَقَد جَعَلَت | وُرقُ الجَنادِبِ يَركُضنَ الحَصى قيلوا |
شَدَّ النهارُ ذِراعاً عَيطلٍ نَصَفٍ | قامَت فَجاوَبَها نُكدٌ مَثاكيلُ |
نَوّاحَةٌ رَخوَةُ الضَبعَين لَيسَ لَها | لَمّا نَعى بِكرَها الناعونَ مَعقولُ |
تَفِري اللِبانَ بِكَفَّيها وَمِدرَعِها | مُشَقَّقٌ عَن تَراقيها رَعابيلُ |
يَسعى الوُشاةُ بِجَنبَيها وَقَولُهُم | إِنَّكَ يَا بنَ أَبي سُلمى لَمَقتولُ |
وَقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنتُ آمُلُهُ | لا أُلفِيَنَّكَ إِنّي عَنكَ مَشغولُ |
فَقُلتُ خَلّوا سبيلي لا أَبا لَكُمُ | فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَحمَنُ مَفعولُ |
كُلُ اِبنِ أُنثى وَإِن طالَت سَلامَتُهُ | يَوماً عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمولُ |
أُنبِئتُ أَنَّ رَسولَ اللَهِ أَوعَدَني | وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ |
مَهلاً هَداكَ الَّذي أَعطاكَ نافِلَةَ ال | قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ |
لا تَأَخُذَنّي بِأَقوالِ الوُشاةِ وَلَم | أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ |
لَقَد أَقومُ مَقاماً لَو يَقومُ بِهِ | أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ |
لَظَلَّ يُرعَدُ إِلّا أَن يَكونَ لَهُ | مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ |
مازِلتُ أَقتَطِعُ البَيداءَ مُدَّرِعاً | جُنحَ الظَلامِ وَثَوبُ اللَيلِ مَسبولُ |
حَتّى وَضَعتُ يَميني لا أُنازِعُهُ | في كَفِّ ذي نَقِماتٍ قيلُهُ القيلُ |
لَذاكَ أَهَيبُ عِندي إِذ أُكَلِّمُهُ | وَقيلَ إِنَّكَ مَسبورٌ وَمَسؤولُ |
مِن ضَيغَمٍ مِن ضِراءَ الأُسدِ مُخدِرَةً | بِبَطنِ عَثَّرَ غيلٌ دونَهُ غيلُ |
يَغدو فَيَلحَمُ ضِرغامَين عَيشُهُما | لَحمٌ مِنَ القَومِ مَعفورٌ خَراذيلُ |
إذا يُساوِرُ قِرناً لا يَحِلُّ لَهُ | أَن يَترُكَ القِرنَ إِلّا وَهُوَ مَفلولُ |
مِنهُ تَظَلُّ حَميرُ الوَحشِ ضامِرَةً | وَلا تُمَشّي بِواديهِ الأَراجيلُ |
وَلا يَزالُ بِواديِهِ أخَو ثِقَةٍ | مُطَرَّحُ البَزِّ وَالدَرسانِ مَأكولُ |
إِنَّ الرَسولَ لَنورٌ يُستَضاءُ بِهِ | مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ |
في عُصبَةٍ مِن قُرَيشٍ قالَ قائِلُهُم | بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا |
زَالوا فَمازالَ أَنكاسٌ وَلا كُشُفٌ | عِندَ اللِقاءِ وَلا ميلٌ مَعازيلُ |
شُمُّ العَرانينِ أَبطالٌ لَبوسُهُمُ | مِن نَسجِ داوُدَ في الهَيجا سَرابيلُ |
بيضٌ سَوابِغُ قَد شُكَّت لَها حَلَقٌ | كَأَنَّها حَلَقُ القَفعاءِ مَجدولُ |
يَمشون مَشيَ الجِمالِ الزُهرِ يَعصِمُهُم | ضَربٌ إِذا عَرَّدَ السودُ التَنابيلُ |
لا يَفرَحونَ إِذا نالَت رِماحُهُمُ | قَوماً وَلَيسوا مَجازيعاً إِذا نيلوا |
لا يَقَعُ الطَعنُ إِلّا في نُحورِهِمُ | ما إِن لَهُم عَن حِياضِ المَوتِ تَهليلُ |
الأحد، 13 مايو 2012
الفرق بين الجن والشياطين
سُئِلَ الشيخ ابن باز رحمه الله هذا السؤال:
ما الفرق بين الجن والشياطين؟
فأجاب :
الجن جنس الجن، هم الثقل الثاني من المخلوقات مثل الإنس، يقول الله سبحانه: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات:56) فالجن هم جنس من المخلوقات خلقهم الله لعبادته كالإنس، والشياطين المردة منهم، الشيطان وذرية المردة، وهكذا شياطين الإنس مثل ذلك، فالشياطين يكونون من الجن ويكونون من الإنس، فالشيطان الإنسي والشيطان الجني داخلون في الشياطين، كما قال -تعالى-: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ) (الأنعام:112). فالمقصود أن الشياطين يكونون من الجن ومن الإنس وهم المردة المتعدون لحدود الله، يقال لهم: شياطين، والشيطان الذي هو أبو الجن هو رأسهم، وهكذا من تمرد من ذريته وتعدى الحدود هو شيطان، ومن استقام على أمر الله فليس من الشياطين بل من المؤمنين، كما قال -تعالى- في الجن: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً) (الجـن:11) وقال أيضا عن الجن: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً*وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً) (الجـن:14-15) فهم فيهم المسلم والكافر، فيهم المبتدع والسني، فيهم الرافضي والسني، فيهم الشيوعي، فيهم المعتزلي والجهمي، مثل ما في الإنس، نسأل الله العافية.
ما الفرق بين الجن والشياطين؟
فأجاب :
الجن جنس الجن، هم الثقل الثاني من المخلوقات مثل الإنس، يقول الله سبحانه: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات:56) فالجن هم جنس من المخلوقات خلقهم الله لعبادته كالإنس، والشياطين المردة منهم، الشيطان وذرية المردة، وهكذا شياطين الإنس مثل ذلك، فالشياطين يكونون من الجن ويكونون من الإنس، فالشيطان الإنسي والشيطان الجني داخلون في الشياطين، كما قال -تعالى-: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ) (الأنعام:112). فالمقصود أن الشياطين يكونون من الجن ومن الإنس وهم المردة المتعدون لحدود الله، يقال لهم: شياطين، والشيطان الذي هو أبو الجن هو رأسهم، وهكذا من تمرد من ذريته وتعدى الحدود هو شيطان، ومن استقام على أمر الله فليس من الشياطين بل من المؤمنين، كما قال -تعالى- في الجن: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً) (الجـن:11) وقال أيضا عن الجن: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً*وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً) (الجـن:14-15) فهم فيهم المسلم والكافر، فيهم المبتدع والسني، فيهم الرافضي والسني، فيهم الشيوعي، فيهم المعتزلي والجهمي، مثل ما في الإنس، نسأل الله العافية.
الثلاثاء، 3 يناير 2012
لو كنت أنا القمر !!!! - خاطرة من خواطري - #Maryamat
على هذه الأرض الجميلة نمشي .. في دنيا مليئة بالجمال والآمال ..
تحفها من بعض الجوانب المخاطر ..
ويملأ جوانبها الأخرى الأمل ..
لا يهمني من يحكمه خياله المتشائم .. وحلمه المبهم .. وطريقه المظلم ..
مسكين !! يظن أنه وجد الوقار والحكمة بالتشاؤم .. يتذبذب بلومة كل لائم !!
حينما أسير على الأرض الجميلة ليلاً أرى النور .. لا الظلام ..
ارتفع ببصري إلى السماء .. انظر .. اتغزل بجمال القمر .. ثم أتكبر !!!
يحاورني ..
يتساءل عن سبب الغرور الذي يعتريني ..يسألني لماذا الكبر ؟؟ أنتِ مجرد إنسان .. ولستِ القمر !!
أجبته ببساطة .. إنا إنسان ويملأني التفاؤل وأفتخِر !!
أنت .. لك جانبك المظلم !! كشخص غامض متشائم !!
أما أنا .. فنوري ينطلق من روحي على مد البصر !!
اكتمل كالبدر بعدها ,, ثم اعتَذَر ....!!
تحفها من بعض الجوانب المخاطر ..
ويملأ جوانبها الأخرى الأمل ..
لا يهمني من يحكمه خياله المتشائم .. وحلمه المبهم .. وطريقه المظلم ..
مسكين !! يظن أنه وجد الوقار والحكمة بالتشاؤم .. يتذبذب بلومة كل لائم !!
حينما أسير على الأرض الجميلة ليلاً أرى النور .. لا الظلام ..
ارتفع ببصري إلى السماء .. انظر .. اتغزل بجمال القمر .. ثم أتكبر !!!
يحاورني ..
يتساءل عن سبب الغرور الذي يعتريني ..يسألني لماذا الكبر ؟؟ أنتِ مجرد إنسان .. ولستِ القمر !!
أجبته ببساطة .. إنا إنسان ويملأني التفاؤل وأفتخِر !!
أنت .. لك جانبك المظلم !! كشخص غامض متشائم !!
أما أنا .. فنوري ينطلق من روحي على مد البصر !!
اكتمل كالبدر بعدها ,, ثم اعتَذَر ....!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)